![]() | تحميل الأطروحة |
رسمت جملة من الأطر والقواعد العلاقات الجزائرية - الفرنسية، بعد تصفية الوجود الفعلي للاستعمار لترتسم صفحة أخرى بين البلدين اسالت الكثير من الحبر بين مؤيد ومعارض لعلاقات مشبوهة وخفية بين الدولتين الجزائرية المستقلة والفرنسية المستعمرة. فأصبحت تمثل هذه العلاقة استمرارا للاستعمار للبعض. وحتمية تفرضها البراغماتية السياسية والاقتصادية للبعض الاخر، ذلك كونها ظهرت في سياق تاريخي عرف توجها جديدا عنوانه الأبرز التعاون، عملت الأمم المتحدة على وضع خطوطه العريضة ضمن إطار ميثاقها الذي ينص صراحة على تصفية الاستعمار من خلال حق الشعوب في تقرير المصير، وترقية العلاقات الدولية لتعاون بناء يخدم شعوب المعمورة. في هذا السياق جاء موضوعنا ليسلط الضوء على أحد نماذج العلاقات الدولية الثنائية بعج تصفية الاستعمار، والذي نناقش من خلاله الأطر المنظمة لعلاقم بين دولة متقدمة وأخرى متخلفة، وكذا ضمن التحور الذي عرفه الاستعمار الحديث لضمان مصالحه الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالدرجة الأولى.
الكلمات المفتاحية: التعاون؛ التعليم؛ الثقافة؛ الاستعمار الجديد؛ الازدواجية اللغوية؛ التبعية الثقافية؛ التعاون الثقافي؛ العلاقات الجزائرية؛ تقرير المصير؛ تصفية الاستعمار؛ الدولة الفرنسية؛ الدولة الجزائرية
المقالات التي تدعم الأطروحة مقال 1 THA4498عنوان المقال: التعاون الثقافي (التعليم الأنموذجي ) مجلة: عصورالمرجع: //////تاريخ: جوان 2021